أخبار الموقع
***تقبل الله منا ومنكم، وكل عام أنتم بخير أعاده الله على الأمّة الإسلاميّة بالإيمان والأمن واليمن والبركات***
لطرح استفساراتكم وأسئلتكم واقتراحاتكم اتّصلوا بنا على البريد التّالي: [email protected]
عبد الحليم توميات

عبد الحليم توميات

الأربعاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 27 أفريل 2011 14:40

تفسير سورة الفاتحة 03 -الكلام عن الاستعاذة-

الأربعاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 27 أفريل 2011 07:18

- شرح كتاب الذّكر (3) تابع شرح الحديث الأوّل

فقد سبق أن شرحنا قول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسيّ: (( أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي ))، ووقفنا عند معانيه، واستخرجنا فوائده.

ثمّ قال عزّ وجلّ: ((فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً )).

- قوله: ( وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ) أي: جماعة، ومعناها الأصليّ: أشراف النّاس وسادتهم، سمُّوا بذلك لأنّ المجالس تمتلئ بهم.

- قوله: ( ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ )، هنا وقفتان:

الثلاثاء 22 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26 أفريل 2011 17:34

100- لماذا حرّم ربا الفضل ؟

نصّ السّؤال:

السّلام عليكم شيخنا، ما العلّة في عدم اعتبار الشّرع للجودة في باب الرّبا ؟ ولماذا إذا بِعْت 1 كلغ من القمح المتوسّط أو الرّديء برطل من القمح الجيّد عُدَّ ذلك من الرّبا ؟ مع أنّ الجودة معتبرة في البيع وبها يرتفع السّعر، وبارك الله فيكم.

الاثنين 21 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 25 أفريل 2011 22:46

- السّيرة النّبويّة (41) مواصلة الدّعوة، والبحث عن الأنصار

الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:

فقد كانت حادثة الإسراء والمعراج تسليةً عظيمة للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عمّا أصابه في عام الحزن من موت زوجه، وفَقْدِ عمّه، وأذى قومه.

وكانت ترجمة عمليّة لقول الله تبارك وتعالى له:{الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} [البقرة:147].

وجمعه الله تلك اللّيلة مع إخوانه المرسلين ليَعِيش قوله تعالى:{فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ} [آل عمران:184].

الاثنين 21 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 25 أفريل 2011 09:45

- الآداب الشّرعيّة (23) من أخطاء المجالس: حصائد الألسن

الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:

فيقول ابن القيم رحمه الله في " مدارج السّالكين " (2/387- 392):

" ولكلّ حال أدب، فللأكل آداب، وللشّرب آداب، وللرّكوب والدّخول والخروج والسّفر والإقامة والنّوم آداب، وللبول آداب، وللكلام آداب، وللسّكوت والاستماع آداب، وأدب المرء: عنوان سعادته وفلاحه، وقلّة أدبه: عنوان شقاوته وبواره، فما استُجْلِب خيرُ الدّنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استُجْلِب حرمانها بمثل قلّة الأدب ..." اهـ.

وإنّ الآداب - زيادة على أنّها تدلّ على عقل الرّجل - فهي من أعظم ما يؤلّف بين القلوب، ويطهّر من العيوب، وما اختلف اثنان إلاّ لتقصير أحدهما في القيام ببعض ما يجب على الآخر، لذلك قال تبارك وتعالى:{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً} [الإسراء:53].

السبت 19 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 23 أفريل 2011 21:22

99- متى يتوقّف عن الإشارة بالأصبع في التشهّد ؟

نصّ السّؤال:

السلام عليكم و رحمة الله ... فبعض إخواننا لا يتركون الإشارة بالأصبع في تشهّدهم في الصّلاة حتّى يسلّموا التّسليمة الأولى، وبعضهم حتّى التّسليمة الثّانية، وإذا سألتهم عن هذا العمل فلا دليل لهم، وإنما يقلّدون فقط.

فهل هناك دليل على هذا الفعل ؟ أفتونا مأجورين.

الجمعة 01 رجب 1440 هـ الموافق لـ: 08 مارس 2019 07:01

- الغارة على الأسرة المسلمة (8) هكذا كوني ... أو لا تكوني

خطبة الجمعة ليوم 1 ربيع الثّاني 1425 هـ / 21 مـاي 2004 م

الخطبة الأولى: [بعد الحمد والثّناء] 

فاليوم نضع رحالنا عند آخر محطّة من هذه السّلسلة المباركة في الحديث عن المرأة المسلمة، بعد أن رأينا أهمّ وسائل ثباتها، وأعظم ما تقاوم به أعداءها.

اليوم نودّعك أيّتها الأخت المسلمة بكلمات نزفّها إليك، تسبغ جلباب العزّة عليك:

إليك حملنا القلب خفّاقا *** وكسونا كلماتنا نورا وإشراقا 

نودّعك على أمل أن تكوني مرابطةً على ثغور الإسلام، مصابرة لأعداء الله اللّئام ..

ولنجعل موضوع خطبتنا اليوم إن شاء الله بعنوان:" المرأة الّتي نريد "، أو:" هكذا كوني .. أو لا تكوني"..

السبت 19 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 23 أفريل 2011 18:03

تفسير سورة الفاتحة 02 -مقدّمة في علم التّفسير 02-

الصفحة 188 من 254

Your are currently browsing this site with Internet Explorer 6 (IE6).

Your current web browser must be updated to version 7 of Internet Explorer (IE7) to take advantage of all of template's capabilities.

Why should I upgrade to Internet Explorer 7? Microsoft has redesigned Internet Explorer from the ground up, with better security, new capabilities, and a whole new interface. Many changes resulted from the feedback of millions of users who tested prerelease versions of the new browser. The most compelling reason to upgrade is the improved security. The Internet of today is not the Internet of five years ago. There are dangers that simply didn't exist back in 2001, when Internet Explorer 6 was released to the world. Internet Explorer 7 makes surfing the web fundamentally safer by offering greater protection against viruses, spyware, and other online risks.

Get free downloads for Internet Explorer 7, including recommended updates as they become available. To download Internet Explorer 7 in the language of your choice, please visit the Internet Explorer 7 worldwide page.