عبد الحليم توميات
- السّيرة النبويّة (47) مشاهد من هجرة المسلمين إلى المدينة
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فهاهو النبيّ صلّى الله عليه وسلّم يصْدع للمسلمين بإذن االله في الهجرة، فأمرهم صلّى الله عليه وسلّم بالتوجّه إلى المدينة سرّا وأرسالا.
ولكنّه صلّى الله عليه وسلّم ظلّ ماكثا بمكّة .. يجهّز نفسه للرّحلة المباركة .. ويطمئنّ على أحوال المستضعفين الّذين لم يستطيعوا حيلة ولم يهتدوا سبيلا.
وبقِي هناك لأمر آخر، وهو أن يردّ ودائع النّاس الّتي كانت تحته ..
لذلك سنرجئ الحديث عن هجرته صلّى الله عليه وسلّم، وننتقل بكم - معاشر القُرّاء - إلى بعض المشاهد والصّور من هجرة المسلمين.
شرح كتاب البيوع (14) التّرغيب في السّماحة في البيع والشّراء وحسن التّقاضي والقضاء 01
شرح كتاب البيوع (13) التّرغيب في الورع وترك الشّبهات وما يحوك في الصّدور 03
118- هل يجوز التّأخّر في تقسيم التّركة ؟
نصّ السّؤال:
السّلام عليكم ... هل تقسم التّركة مباشرةً بعد وفاة الوالد ؟ وما حكم التأخّر في ذلك ؟
- شرح حديث الصّورة
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرةَ رضي الله عنه عن النّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم قال:
(( خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ: طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا، فَلَمَّا خَلَقَهُ قَالَ: اذْهَبْ فَسَلِّمْ عَلَى أُولَئِكَ النَّفَرِ مِنْ الْمَلَائِكَةِ جُلُوسٌ فَاسْتَمِعْ مَا يُحَيُّونَكَ فَإِنَّهَا تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ ذُرِّيَّتِكَ، فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ، فَقَالُوا: السَّلَامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ، فَزَادُوهُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ، فَكُلُّ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ آدَمَ فَلَمْ يَزَلْ الْخَلْقُ يَنْقُصُ بَعْدُ حَتَّى الْآنَ )).
شرح كتاب البيوع (12) التّرغيب في الورع وترك الشّبهات وما يحوك في الصّدور 02.
- البيان والتّوضيح لما في العامّية من الفصيح (6)
حرف الحـاء
( حَـوْج )
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فممّا درج عليه النّاس في كثير من مناطق الجزائر- حرسها الله -، قولهم عند الفزع أو الهلع، واستعاروها للاستغراب والتعجّب:"حَوْجِي !" و" واحَوْجِي " و" يا حوجي ".
واللّفظ - بحمد الله تعالى - فصيح، والاستعمال صحيح.
- الآداب الشّرعيّة (27) حكم القيام للشّخص.
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد:
فمن أخطاء المجالس الشّائعة، والأغلاط الذّائعة:
9- القـيـام للشّخص: وذلك بأن يقوم له النّاس إجلالا وتعظيما، وتبجيلا وتفخيما، أمّا قيام الرّجل إلى الرّجل لسبب غير التّعظيم فهو جائز لا إشكال فيه، وسيأتي بيان الفرق بين القيام للشّخص، والقيام إلى الشّخص إن شاء الله عزّ وجلّ.
شرح كتاب البيوع (11) التّرغيب في الورع وترك الشّبهات وما يحوك في الصّدور 01.
شرح كتاب البيوع (10) التّرغيب في طلب الحلال والأكل منه، والتّرهيب من اكتساب الحرام وأكله ولبسه ونحو ذلك 3
Your are currently browsing this site with Internet Explorer 6 (IE6).
Your current web browser must be updated to version 7 of Internet Explorer (IE7) to take advantage of all of template's capabilities.
Why should I upgrade to Internet Explorer 7? Microsoft has redesigned Internet Explorer from the ground up, with better security, new capabilities, and a whole new interface. Many changes resulted from the feedback of millions of users who tested prerelease versions of the new browser. The most compelling reason to upgrade is the improved security. The Internet of today is not the Internet of five years ago. There are dangers that simply didn't exist back in 2001, when Internet Explorer 6 was released to the world. Internet Explorer 7 makes surfing the web fundamentally safer by offering greater protection against viruses, spyware, and other online risks.Get free downloads for Internet Explorer 7, including recommended updates as they become available. To download Internet Explorer 7 in the language of your choice, please visit the Internet Explorer 7 worldwide page.