- ( لمّا عفوت ولم أحقِد على أحدٍ *** أرحت نفسي من همّ العداوات ) [الإمام الشّافعيّ رحمه الله].
- قال أحد السّلف:" ما أمر الله بأمر إلاّ وللشّيطان فيه غايتان: إمّا التّفريط أو الإفراط، ولا يبالي بأيّهما ظفِر ".
- سئل حكيم: ما السّخاء ؟ فقال: أن تكون بمالك متبرّعا، وعن مال غيرك متورّعا.
- النّاس إلى العلم أحوج منهم إلى الطّعام والشّراب، لأنّ الرّجل يحتاج إلى الطّعام في اليوم مرّة أو مرّتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه. [الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله].
- قال أحد السّلف: العاقل من فعل ثلاثا: أن يترك الدّنيا قبل أن تتركه، وأن يُرضِي خالقه قبل أن يلقاه، وأن يُعمّر قبره قبل أن يدخله.
- وقال آخر: من اعتصم بعقله ضلّ، ومن استغنى بماله قلّ، ومن عزّ بمخلوق ذلّ.
- اترُك فضول النّظر تُوفَّق للخشوع، واترك فضول الكلام تُوفَّق للحكمة. [ابن المبارك رحمه الله].
- قال الحسن رحمه الله في قوله تعالى:{إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ}: يعدّد المصائب وينسى النِّعم.
- مصيبتان تصيبان العبد عند موته: يؤخذ ماله كلّه، ويسأل عنه كلّه !
- الرّضا باب الله الأعظم، وجنّة الدّنيا، وبستان العارفين. [ابن تيمة رحمه الله].
- أهل المعاصي هانوا على الله فعصوه، ولو عزّوا عليه لعصمهم. [الحسن البصريّ رحمه الله].
- ما نظر المرائي إلى الخلق في عمله إلاّ لجهله بعظمة الخالق. [ابن رجب رحمه الله].
- من صدق إلى الله فِرارَه، صدق مع الله قرارَه.
- رحم الله عبدا وقف عند همّه - أي: إرادته -، فإن كان لله مضى، وإن كان لغيره تأخّر. [الحسن البصريّ رحمه الله].
- كفى بالمرء علما أن يخشى الله، وكفى بالمرء جهلا أن يُعجب بعلمه. [مسروق رحمه الله].
- لو علم المرائيّ أنّ قلوب من يرائيهم بيد من يعصيه لما فعل. [ابن الجوزي رحمه الله]